الرئيسية| جنين| تفاصيل الخبر

استشهاد الصحفية شذى الصباغ برصاص أجهزة الأمن الفلسطينية في جنين

11:42 م 28 ديسمبر 2024
استشهاد الصحفية شذى الصباغ برصاص أجهزة الأمن الفلسطينية في جنين
استشهاد الصحفية شذى الصباغ برصاص أجهزة الأمن الفلسطينية في جنين

 

أكدت الطواقم الطبية في مستشفى جنين الحكومي "استشهاد الصحفية شذى الصباغ، إثر إصابتها بعيار ناري بالرأص، برصاص أجهزة الأمن الفلسطينية في مخيم جنين".

وأوضحت مصادر محلية بأن الشابة شذى أصيبت في منطقة شارع مهيوب في المخيم، أثناء ذهابها لشراء بعض المستلزمات.

وهي شقيقة الشهيد معتصم الصباغ، الذي ارتقى برصاص الاحتلال الإسرائيلي في 3-7-2023، خلال عدوان الاحتلال على مخيم جنين.

 

إضراب عام في جنين حدادا على ارتقاء الصحفية شذى الصباغ

11:27 ص 29 ديسمبر 2024
إضراب عام في جنين حدادا على ارتقاء الصحفية شذى الصباغ

عم الإضراب شوارع مدينة جنين، اليوم الأحد، حدادا على ارتقاء الصحفية شذى الصباغ مساء أمس برصاص الأجهزة الأمنية الفلسطينية.

وفي تصريح صحفي، أدانت حركة حماس إطلاق أجهزة الأمن الرصاص على الصحفية الصباغ، وطالبت السلطة وأجهزتها بالاستجابة إلى المبادرات الوطنية المختلفة لوقف الحملة ضد مخيم جنين.

فيما طالبت نقابة الصحفيين بتشكيل لجنة تحقيق مستقلة يشارك بها ممثل عن النقابة للوقوف على الحقيقة ومحاسبة قتلة الصباغ وعدم إفلاتهم من العقاب.
 

استشهاد مواطنة على حاجز بيت عينون شمال شرق الخليل

09:04 ص 22 يناير 2025
استشهاد مواطنة على حاجز بيت عينون شمال شرق الخليل

أعلنت وزارة الصحة، ارتقاء المواطنة إيمان محمد عبد السلام عيد (جرادات) "45 عاما" على حاجز بيت عينون شمال شرق الخليل، بالضفة الغربية، مساء أمس الثلاثاء.

وبينت الوزارة أن جيش الاحتلال أعاق نقل المواطنة إلى المستشفى، حيث كانت تعاني من أعراض جلطة قلبية، استشهدت على إثرها.

وتشدد قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية عند مداخل ومخارج معظم محافظات الضفة الغربية.

استشهاد الأسير الجريح محمد ياسين جبر في سجون الاحتلال

05:46 م 19 يناير 2025
استشهاد الأسير الجريح محمد ياسين جبر في سجون الاحتلال

أبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية، هيئة شؤون الأسرى ونادي الاسير الفلسطيني، بإستشهاد الاسير محمد ياسين خليل جبر من مخيم الدهيشة ( 22 ) عاما ، في سجون الاحتلال .

وحسب مؤسسات الأسرى، فإن الشهيد جبر معتقل إداري منذ تاريخ 11-12-2023، وكان يقبع قبل استشهاده في سجن (النقب الصحراوي)، وهو جريح سابق كانت لديه إصابة بليغة في البطن قبل اعتقاله بعام ونصف، وتم استئصال جزءا من أمعائه في حينه، كما أنه اعتقل وهو بحاجة إلى رعاية صحية حثيثة. 

وباستشهاد المعتقل جبر، يرتفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى (56) شهيدا وهو فقط المعلومة هوياتهم، وهذا العدد هو الأعلى تاريخياً لتُشكّل هذه المرحلة هي المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، ليرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (293)، علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري.