شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها العسكرية على حاجز تياسير شرق مدينة طوباس بالضفة الغربية.
وقالت مصادر محلية إن الاحتلال فتش المركبات، وأعاق مرورها عبر الحاجز، وتسبب في أزمة خانقة.
يشار إلى أن حاجز تياسير يشهد منذ أشهر تشديدا عسكريا وتفتيشا مكثفا للمركبات، حيث يستغل جيش الاحتلال موقعه كمنفذ أساسي إلى الأغوار، بالتضييق على المواطنين.
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، من إجراءاتها العسكرية في معظم محافظات الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال شددت إجراءاتها العسكرية على حاجز عطارة، وعين سينيا في محيط رام الله والبيرة، وأغلقت المدخل الشمالي لمدينة البيرة.
وحسب المصادر، فإن حاجز عطارة قرب رام الله يشهد أزمة خانقة، جراء تشديدات الاحتلال على الحاجز وعرقلة مرور الفلسطينيين.
شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الإثنين، من إجراءاتها العسكرية في معظم محافظات الضفة الغربية.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال شددت من إجراءاتها العسكرية على حاجزي تياسير والحمرا العسكريين بالأغوار الشمالية، وأعاقت حركة المركبات، ما أدى لخلق أزمة مرورية كبيرة على الحاجزين.
كما أغلقت قوات الاحتلال كلا من: بوابة تل "المربعة"، ودوار دير شرف غرب نابلس، وبوابة بورين جنوب نابلس، واحتجزت آلاف المواطنين بالقرب من الحواجز، ومنعت الخروج من المدينة من خلال حاجز عورتا العسكري.
شدد الاحتلال الإسرائيلي، إجراءاته العسكرية على الحواجز المنتشرة بمحيط مدينة نابلس بالضفة الغربية.
وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أغلقت بعض الحواجز، وشددت إجراءاتها على أخرى، كما نصبت حواجز جديدة على الطرق الواصلة بين جنين وطوباس.
وبحسب المصادر، تسببت الإجراءات بأزمة مرورية خانقة، وعرقلة حركة المواطنين، وخلال ساعات الانتظار على الحواجز، فتش الاحتلال مركبات المواطنين، ودقق في بطاقاتهم الشخصية.